عاشت الجماهير الرياضية في موريتانيا أزهي فتراتها وربما أجملها طيلة عقدها لأخير وهي تتابع أخبارمنتخباتها السٌنيٌة القادمة من تونس والجزائرونتا ئجهما المبهرة وبلأخص منتخب الشباب ونتا ئجه المشرفة في بطولة شمال افريقيا وفوزه المدوي علي مستضيف البطولة منتخب الجزائر مماأهله للعب المبارات النهائية أمام شباب نسورقرطاج والتي لولا سوء الحظ الذ لازم أحفاد المرابطون وركلات الترجيح التعذيبية لعاد شبابنا مظفرين بكأس هذه البطولة وذهبها لكن جرت رياح سفن ملعب الدارالبيضاء بمالا تشتهيه سفن شبابنا: في غمرة الفرح بمشاركة منتخب الشباب والرضا عنها يجب ان نتذكرونستفيدمن دروس الماضي مثل مشاركتهم في تصفياتما أحلي الرجوع اليه مساء الأحد الموافق 26/3ذهبت الي عميد ملا عبنا ملعب العاصمة لمتابعة مبارات أكاز تيارت والهلال والتي كانت مصيرية با لنسبة للفريقين من أجل بقاء الفائزمنهما في الدرجة الثانية من دورى المظاليم ؟ وكانت نتيجة تلك المبارات هي فوز الأكازين وبقاأهم في الدرجة الثانية هذه العودة الي عميد ملاعبنا كانت بعد فراق دام اكثر من عقدين من الزمن وجاأت تلبية لدعوة من مدرب ومسيراكازملاي هذالمدرب الذاعطا الكثيرللكرة الموريتانية عموما وخصوصا ابناء مقاطعة تيارت وتخرج علي يديه افضل نجمين انجبتهم موريتانيا في أواخرالقرن الماضي اعني بذالك نجم الهجوم ابراهيم مالح ومايسترو الوسط سيداحمد تكدي: نتا ئج منتخبات الناشئين والشباب الأخيرة رسالة الي اتحادية كرة القدم والجهازالفني الجديد لمنتخباتنا الوطنية مفادها ان ا لملاعب الموريتانية حبلي بالمواهب الكروية تحتاج فقط لمن يكتشفها ويرعاها بدل البحث وضياع الوقت في البحث عن الطيورالمهاجرة وكمايقول المثل عنداخواننافي المشرق العربي (طيرفي اليدولا عشرة في الجو؟؟؟) فوزابناءلعصابة المدوى علي متصدرالدوري واقصائه من الكأس الوطنية هي رسالة من اندية الداخل الي من يهمهم الأمر؟؟؟ شخصيا تمنيت لواكتمل ربيعنا الكروي بمشاركة بطل الموسم الماضي افسي نواذيب في احدي البطولات الافريقة كماتمنيت لوعادافسي تفرغ زينة محاولة الكرٌة من جديد افرقيا اوعربيا علي الأقل بعد انمثلنا في السنة الماضية وكان تمثيله مشرفا: علي الاتحادية الوطنية ان تعلم ان الأندية همالرافدالحقيق للمنتخبات الوطية ولابدمن شملهم في اي مشارع تطويرية ورعايتهم؟؟؟ الحد يث عن انديتنا وظروفها الصعبة السيئة هي موضوعنا القادم ان شاءالله تعلي: دمتم في رعاية الله بتاح ولد محمد لفضل betah.nadif@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق